[vc_row full_width=”stretch_row_content_no_spaces”][vc_column][vc_single_image image=”3632″ img_size=”full” add_caption=”yes”][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column][vc_column_text]
[/vc_column_text][vc_cta h2=”ساندو هاذين الناشطين الفلسطنيين” txt_align=”center” shape=”square” style=”flat” color=”grey” add_button=”bottom” btn_title=”شاركوا ” btn_style=”custom” btn_custom_background=”#eded25″ btn_custom_text=”#0c0c0c” btn_shape=”square” btn_size=”lg” btn_align=”center” btn_i_icon_fontawesome=”fa fa-arrow-left” btn_css_animation=”appear” css_animation=”appear” btn_link=”url:http%3A%2F%2Famnestyalgerie.org%2Fdevenir-militant-e%2F%3Flang%3Dar|||” btn_add_icon=”true” btn_custom_onclick=”true”][/vc_cta][vc_column_text]
ويتعرض فريد وعيسى، اللذان لا يستخدمان العنف ولا يدعوان إلى استخدامه، لتهديدات واعتداءات مستمرة على أيدي الجنود والمستوطنين الإسرائيليين. ويحث عيسى الشباب الفلسطينيين على إيجاد طرق غير عنيفة لمعارضة الاحتلال الإسرائيلي والقوانين التي تنطوي على تمييز في الخليل. ولهذا السبب اعتقلته القوات الإسرائيلية أكثر من مرة. وقد ضربوه وعصبوا عينيه واستجوبوه. وقال عيسى:
“إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تستهدفنا بغية إسكاتنا”. ويتعرض فريد، وهو محام يقوم بفضح الانتهاكات على أيدي السلطات الفلسطينية والإسرائيلية، لمضايقات مشابهة.
في فبراير 2015 انضمَّ فريد وعيسى إلى احتجاج سلمي في مدينة الخليل في الذكرى الثانية والعشرين لقيام إسرائيل بإغلاق أحد شوارعها، وهو شارع الشهداء، أمام الفلسطينيين أول مرة. إن سكان الخليل الفلسطينيين، البالغ عددهم 200,000 نسمة، يُعتبرون من الناحية الفعلية بمثابة رهائن لدى 800 مستوطن إسرائيلي يعيشون في وسط المدينة. ويواجه الرجلان الآن تهماً مثيرة للسخرية، من الواضح أنها مصمَّمة لمنعهم من العمل في مجال حقوق الإنسان
[/vc_column_text][vc_video link=”https://youtu.be/ugvfW_zO7_o”][/vc_column][/vc_row]