[vc_row][vc_column width=”2/3″][vc_column_text]
لا يستطيع الفلسطينيون الذين يعيشون في الأراضي الفلسطينية المحتلة الذهاب إلى عملهم أو إلى المدرسة، أو رؤية أصدقائهم وأفراد عائلاتهم، دون أن يلمسوا الآثار المدمرة للحكم العسكري الإسرائيلي. فهو يقيد حتى قدرتهم على فلاحة أرضهم، أو على المشاركة في مسيرة احتجاج، أو في الحصول على خدمات أساسية من قبيل الكهرباء والماء النظيف. فحياة الناس كلها أسيرة في واقع الحال لإسرائيل. في مواجهة ذلك، دأب عيسى عمرو وفريد الأطرش على التصدي بصورة سلمية لقوة الحكم العسكري الإسرائيلي، وعلى المطالبة بوضع حد لاستيطان إسرائيل في مدينة الخليل وفي الأماكن الأخرى من الضفة الغربية المحتلة.
ساندوا عمرو وفريد الأطرش، وقّعوا على العريضة وطالبوا بإسقاط جميع التهم الموجهة ضدهم
[/vc_column_text][/vc_column][vc_column width=”1/3″][vc_column_text][fbl_login_button redirect=”” hide_if_logged=””][emailpetition id=”15″][/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]